responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 151
والعزيز. وأشباه ذلك.
وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمائِهِ أي يجورون عن الحق ويعدلون.
فيقولون: اللات والعزى مناة، وأشباه ذلك. ومنه قيل: لحد القبر. لأنه في جانب.
183- وَأُمْلِي لَهُمْ أي أؤخرهم. إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ أي شديد.
184- ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ أي جنون.
187- أَيَّانَ مُرْساها أي متى ثبوتها. يقال: رسا في الأرض: إذا ثبت، ورسا في الماء: إذا رسب. ومنه قيل للجبال: رواس.
لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ أي لا يظهرها. يقال: جلّى لي الخبر: أي كشفه وأوضحه.
ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أي خفي علمها على أهل السموات والأرض وإذا خفي الشيء ثقل.
حَفِيٌّ عَنْها أي معنيّ بطلب علمها. ومنه يقال: تحفّى فلان بالقوم.
189- فَمَرَّتْ بِهِ أي استمرت بالحمل.
لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً ولدا سويا بشرا، ولم [تجعله بهيمة] مفسر في كتاب «تأويل المشكل» .
199- خُذِ الْعَفْوَ أي الميسور من الناس وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ [أي بالمعروف] .
200- وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ أي يستخفنك. ويقال: نزغ بيننا: إذا أفسد.
202- يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ أي يطيلون لهم فيه.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 151
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست